
تحصل الطالبات على شهادة البكالوريوس أو الماجستير في هذا التخصص وتعمل في القطاعات الحكومية والخاصة، ويتمتع هذا التخصص بدرجة صعوبة متوسطة؛ إذ تأخذ الدورات الدراسية في العلوم الاجتماعية للطلاب الجامعيين نهجاً متعدد التخصصات، وتشمل موضوعات، مثل الاقتصاد، وعلم الاجتماع، والتاريخ.
وهذه الأشياء مجتمعة أهم مايتطلبه علم النفس في معالجة الكثير من المشاكل والحالات النفسية المختلفة.
يساهم مديرو الهوية الرقمية في حماية المعلومات الشخصية والتجارية، مما يعزز الثقة في التعاملات الإلكترونية ويدعم نمو وظائف المستقبل في مجال الأمان الرقمي.
العلوم الاجتماعية: تعتبر تخصصات العلوم الاجتماعية من أفضل خيارات الدراسة للفتيات، نظرًا لما تتيحه لهنّ من فرص عمل تتناسب مع طبيعتهن كفتيات خاصة في المجتمع العربي المحافظ، حيث يمكن للمتخرّجات من أحد فروع العلوم الاجتماعية، التدريس في الجامعات الكبرى، أو العمل في المنظّمات العالمية كالأمم المتحدة مثلاً.
من خلال تمكين زراعة الأعضاء المخصصة، يسهم المصممون في تحسين جودة الحياة وإنقاذ الأرواح، مما يعزز دور وظائف المستقبل في الطب.
وكذلك الأمر بالنسبة إلى مهنة الصيدلة والتي تعد من أهم مهن المستقبل للبنات أيضا، وأكثرها طلبا من قبل العنصر النسائي.
شاهد الإمارات أيضًا: تخصصات الماجستير في جامعة الملك سعود للبنات
أهم المسميات الوظيفية لهذه الوظيفة: محلل تسويق رقمي، عالم بيانات المستهلك، مستشار تجربة المستخدم
زادت الحاجة إلى ذلك النشاط مما استدعى الدول إلى الاهتمام به، نظرًا للمشاكل المُجتمعية التي يُعاني منها الجميع.
عند البحث عن أكثر المهن المطلوبة في المستقبل يجب أن تعرف أن تلك المهن ستستمر للكثير من العقود لما تملكه من مرونة وقابلية على تحمل التغيرات الاقتصادية والاجتماعية، إذًا ما هي المهن التي لها مستقبل؟
مديرة علاقات عامة مهنة رائعة ومهمة للمرأة فهي تخرج من خلالها عبقريتها في التعامل وتطوير العلاقات العاامة وتحسينها.
تخصصات خاصة بالتعليم: من هذه التخصصات: دراسات قرآنيّة، ولغة عربية، ودراسات إسلامية، وتربية خاصة، ورياضيات، وكيمياء، واقتصاد منزلي، ولغة إنجليزية، وتربية بدنيّة، وعلوم الامارات اجتماعية، وحاسب آلي، وتربية فنية، وطفولة مبكّرة، ولغات.
متخصص ذكاء اصطناعي: لتدخل الذكاء الاصطناعي في العديد من المجالات لما يمتلكه من مميزات تجعله قادر على تحليل البيانات، والمساعدة في إيجاد حلول وتخطي جميع العقبات.
إضافة إلى حاجة المجتمع لوجود الطبيبات والممرضات وباختصاصات مختلفة.